5 Simple Statements About كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Explained
Wiki Article
يجب أن تتمتع القدوة الحسنة بمجموعة من الصفات وفيما يأتي ذكر لأبرزها:[٣]
يجب على الآباء أن يكونوا حريصين على عدم اللجوء إلى الشتم، والضرب، واستخدام العنف، والعقاب الجسدي في تربية أطفالهم، والتعامل معهم برفقٍ، ورحمةٍ، وحنان، فذلك يُعزز لدى الأطفال الثقة، والود، والاحترام، والتقدير بينهم وبين آبائهم، ويعلِّمهم كيفية التعامل مع الأطفال الآخرين وعدم التنمُّر عليهم.
وبذلك أعزاءنا الآباء نكون قد قدمنا لكم عدداً من النصائح لتكونوا قدوة حسنة تنير درب أبنائكم.
الإنسان بفطرته يحب التقليد والمحاكاة وخصوصًا عندما يكون طفلًا، لذا يهتم الآباء بجعل من حول أبنائهم قدوة حسنة لهم، من خلال الأصدقاء والشخصيات التاريخية، وأولهما النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويجب على المربي أن يكون صاحب رسالة وثبات على دينه ليكون هو أيضًا قدوة لأبنائه، ومن أهمية القدوة الحسنة ما يأتي:[٢]
تمت الكتابة بواسطة: زينب صالح آخر تحديث: ٠٧:٤٩ ، ٢ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية
أظهر الامتنان والتقدير لكل من ساعدك وساهم في نجاحك. سواء كان هذا شخصًا قدّم لك النصيحة أو دعمك في أوقات الشدة.
على سبيل المثال، نجد أن بعض الأشخاص يقلدون الشخصيات المشهورة دون التفكير في التأثير الحقيقي لهذه الشخصيات على حياتهم.
لأنّ الحياة دائمة التغيُّر، وتحمل كثيراً من الصعاب والتحدّيات، فإنّ مواجهتها بمرونة أكبر، وتكيُّف حقيقي وإيجابي، يُمكِّن من حلّ المشكلات بأفضل الأساليب.
تعليم الرسم للاطفال، تنمية القدرات الذهنية بالرسم، ذكاء الطفل، ذكاء الطفل من خلال الرسم، قياس ذكاء الأطفال
ولا تنسى أخي الكريم أنك في الأسرة موضع القدوة لأبنائك فإذا رأوك حال غضبك متأنيًا متعقلًا كانوا هم كذلك، حتى هم مع أبناءهم نون مستقبلًا حال غضبهم حتى مع الآخرين يكونون كذلك وهذا ظاهر جدًا من صفات بعض الآباء والأبناء الذين نشاهدهم في الواقع المعاصر وأن مما يساعدك على أن تكون موضع قدوة صالحة بين أبناءك وبناتك وداخل أسرتك، (الدعاء) بأن تدعوا الله تبارك وتعالى أن يجعلك أسوة حسنة صالحة نافعة لهم كما أن أيضًا من الوسائل أن يكون هناك درس داخل الاسرة عن القدوة الحسنة وضرب الأمثلة الواقعية من هذا.
إذا كنت في موقع قيادي، فإن التحلي بالتواضع يُكسبك احترام فريقك ويجعلهم يرونك كقائد حقيقي، وليس كسلطة متعالية. القائد المتواضع يعترف بأهمية الفريق، ويُظهر التقدير لكل الجهود المبذولة من الأعضاء.
من السهل أن نكون متواضعين عندما نواجه التحديات أو الفشل، حيث نحتاج إلى الدعم من الآخرين ونعترف بنقاط ضعفنا. لكن التحلي بالتواضع أثناء النجاح هو التحدي الحقيقي. عندما يحقق الشخص إنجازًا كبيرًا، يتوقع منه أن يظهر الامتنان تجاه كل من ساهم في هذا النجاح، وأن لا يتعامل بفوقية أو يرى أنه أفضل من غيره.
لا يمكن للمرء أن يكون صادقًا مع الآخرين إذا كان غير قادر على مواجهة حقيقة نفسه. كثيرون منا قد يميلون إلى تبرير أفعالهم أو إيجاد أعذار لأنفسهم بدلاً من مواجهة الحقيقة كما هي. الصدق مع النفس يعني أن تكون على وعي بأخطائك وعيوبك، أن تعترف بها، وتعمل بجد على تطوير نفسك.
عندما تحقق التوازن بين الحياة العملية والشخصية، فأنت لا تحسن فقط من جودة حياتك الشخصية، بل أيضًا من أدائك المهني. فالأشخاص الذين يعيشون بتوازن غالبًا ما يكونون أقل توترًا وأكثر إنتاجية وإبداعًا في عملهم.